أوسمة ندى العمر 
من طرف سماح19990 الأحد أكتوبر 28, 2012 7:11 pmأنواع النّفس التي وردت في القرآن الكريم :
***************************************
1 / النّفس المطمئنة
*********************
قال الله تعالى :
(( يآ ء يّتها النّفس المطمئنة * ارجعي الى ربّك راضية مرضية* فادخلي في عبادي*
وادخلي جنّتي )) ( الفجر الآيات : 27-30 )
أي يآ أيتها النفس الطّاهرة الزّكية , المطمنة بوعد الله تعالى التّي لا يلحقها اليوم
خوف ولا فزع فيقال لها : ارجعي الى رضوان ربّك وجنّته , راضية بما أعطاك الله تعالى
من النّعم ، مرضية عنده بما قدمت من عمل *
قال المفسرون : هذا الخطاب والنداء يكون عند الموت فيقال للمؤمن عند احتضاره
تلك المقالة * (( فادخلي في عبادي* وادخلي حنّتي ))
أي فادخلي في زمرة عبادي الصّالحين وادخلي جنتي دار الأبرار الصّالحين *
2 / النّفس اللوامة :
********************
قال الله تعالى : (( ولا أقسم بالنّفس اللوامة )) ( القيامة الآية : 2 )
ومعنى الآية : أي وأقسم بالنفس المؤمنة التقية , التي تلوم صاحبها على ترك الطّاعات
وفعل الموبقات قال المفسرون : ( لا ) لتأكيد القسم , وقد اشتهر في كلام العرب زيادة ( لا )
قبل القسم لتأكيد الكلام , كأنه من الوضوح والجلاء بحيث لايحتاج الى قسم.
فالله تعالى اقسم بالنفس التي تلوم صاحبها على التقصير في جنب الله ,
وتستغفر وتنيب مع طاعتها واحسانها قال الحسن البصري ( رحمه الله ) :
هي نفس المؤمن , ان المؤمن ما نراه الا يلوم نفسه : ماذا أردت بكلامي ؟
وماذا أردت بعملي ؟ وان الكافر يمضي ولا يحاسب نفسه ولا يعاتبها *
3 / النفس الأمارة بالسوء :
************************
فال الله تعالى :
(( وما~أبرىء نفسي~ انّ النّفس لأمارة بالسّو~ء الا من رحم ربّي* انّ ربّي غفور رحيم ))
( يوسف الآية : 53 )
ومعنى الآية : أي لا أزكي نفسي ولا أنزهها , فان النفس البشرية ميّالة الى الشّهوات
فهذه النفس هي مأوى الشّر في جسم الانسان فهذه النّفس تأمر صاحبها بفعل السّيئات *
************************************************** ******************
نسأل الله تعالى ربّ العرش العظيم أن يجعل انفسنا مطمئنة راضية مرضية
قولوا آآآآآآآآآآآآآآآآآآمين *
***************************************
1 / النّفس المطمئنة
*********************
قال الله تعالى :
(( يآ ء يّتها النّفس المطمئنة * ارجعي الى ربّك راضية مرضية* فادخلي في عبادي*
وادخلي جنّتي )) ( الفجر الآيات : 27-30 )
أي يآ أيتها النفس الطّاهرة الزّكية , المطمنة بوعد الله تعالى التّي لا يلحقها اليوم
خوف ولا فزع فيقال لها : ارجعي الى رضوان ربّك وجنّته , راضية بما أعطاك الله تعالى
من النّعم ، مرضية عنده بما قدمت من عمل *
قال المفسرون : هذا الخطاب والنداء يكون عند الموت فيقال للمؤمن عند احتضاره
تلك المقالة * (( فادخلي في عبادي* وادخلي حنّتي ))
أي فادخلي في زمرة عبادي الصّالحين وادخلي جنتي دار الأبرار الصّالحين *
2 / النّفس اللوامة :
********************
قال الله تعالى : (( ولا أقسم بالنّفس اللوامة )) ( القيامة الآية : 2 )
ومعنى الآية : أي وأقسم بالنفس المؤمنة التقية , التي تلوم صاحبها على ترك الطّاعات
وفعل الموبقات قال المفسرون : ( لا ) لتأكيد القسم , وقد اشتهر في كلام العرب زيادة ( لا )
قبل القسم لتأكيد الكلام , كأنه من الوضوح والجلاء بحيث لايحتاج الى قسم.
فالله تعالى اقسم بالنفس التي تلوم صاحبها على التقصير في جنب الله ,
وتستغفر وتنيب مع طاعتها واحسانها قال الحسن البصري ( رحمه الله ) :
هي نفس المؤمن , ان المؤمن ما نراه الا يلوم نفسه : ماذا أردت بكلامي ؟
وماذا أردت بعملي ؟ وان الكافر يمضي ولا يحاسب نفسه ولا يعاتبها *
3 / النفس الأمارة بالسوء :
************************
فال الله تعالى :
(( وما~أبرىء نفسي~ انّ النّفس لأمارة بالسّو~ء الا من رحم ربّي* انّ ربّي غفور رحيم ))
( يوسف الآية : 53 )
ومعنى الآية : أي لا أزكي نفسي ولا أنزهها , فان النفس البشرية ميّالة الى الشّهوات
فهذه النفس هي مأوى الشّر في جسم الانسان فهذه النّفس تأمر صاحبها بفعل السّيئات *
************************************************** ******************
نسأل الله تعالى ربّ العرش العظيم أن يجعل انفسنا مطمئنة راضية مرضية
قولوا آآآآآآآآآآآآآآآآآآمين *
» لسه عايش
» علي ارضفه الانتظار / بقلمي العربي محمود سليم
» أين أنا ؟
» غريب الاطوار
» يا مهجتي
» لحن علي اوتار الوجع
» رسائل الاشواق بقلمي العربي محمود سليم
» اتركيبات الدش
» العاب اطفال