[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[img][/img]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عائشةُ رضي الله عنها أمُّ عبد الله، بنتُ
الإمامِ الصديقِ الأكبر خليفةِ رسول الله صلى الله عليه وسلم، أبي بكر عبدِ الله
بنِ أبي قحافة عثمانَ بنِ عامرِ بنِ عمروِ بنِ كعبِ بنِ سعدِ بنِ تَيْمِ بنِ
مُرَّةَ بنِ كعبِ بنِ لؤي.
القرشيةُ، التَّيْمِيَّةُ، المكية، النبويّة، أمُّ
المؤمنين، زوجةُ النبيِّ صلى الله عليه وسلم.
أمُّها أمُّ رُوْمان بنتُ عامرِ بنِ عُوَيمرِ بنِ عبدِ شمس.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الإمامِ الصديقِ الأكبر خليفةِ رسول الله صلى الله عليه وسلم، أبي بكر عبدِ الله
بنِ أبي قحافة عثمانَ بنِ عامرِ بنِ عمروِ بنِ كعبِ بنِ سعدِ بنِ تَيْمِ بنِ
مُرَّةَ بنِ كعبِ بنِ لؤي.
القرشيةُ، التَّيْمِيَّةُ، المكية، النبويّة، أمُّ
المؤمنين، زوجةُ النبيِّ صلى الله عليه وسلم.
أمُّها أمُّ رُوْمان بنتُ عامرِ بنِ عُوَيمرِ بنِ عبدِ شمس.
كان مولدُها قبل الهجرة بثمان سنين.
تزوجها النبي صلى الله عليه وسلم بعد وفاة الصديقة
خديجةَ رضي الله عنها. ودخل بها في شهر شوال سنة اثنتين بُعَيْدَ غزوةِ بدر. قال
لها النبي صلى الله عليه وسلم: «أُرِيتُكِ فِي الْمَنَامِ ثَلاثَ
لَيَالٍ، جَاءَنِي بِكِ الْمَلَكُ فِي سَرَقَةٍ مِنْ حَرِيرٍ، فَيَقُولُ: هَذِهِ
امْرَأَتُكَ، فَأَكْشِفُ عَنْ وَجْهِكِ فَإِذَا أَنْتِ هِيَ، فَأَقُولُ: إِنْ يَكُ
هَذَا مِنْ عِنْدِ الله يُمْضِهِ» (رواه البخاري ومسلم). فكان أمراً من عند
الله تعالى.
تزوجها النبي صلى الله عليه وسلم بعد وفاة الصديقة
خديجةَ رضي الله عنها. ودخل بها في شهر شوال سنة اثنتين بُعَيْدَ غزوةِ بدر. قال
لها النبي صلى الله عليه وسلم: «أُرِيتُكِ فِي الْمَنَامِ ثَلاثَ
لَيَالٍ، جَاءَنِي بِكِ الْمَلَكُ فِي سَرَقَةٍ مِنْ حَرِيرٍ، فَيَقُولُ: هَذِهِ
امْرَأَتُكَ، فَأَكْشِفُ عَنْ وَجْهِكِ فَإِذَا أَنْتِ هِيَ، فَأَقُولُ: إِنْ يَكُ
هَذَا مِنْ عِنْدِ الله يُمْضِهِ» (رواه البخاري ومسلم). فكان أمراً من عند
الله تعالى.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حدَّث عنها أناسٌ لا يُحْصَوْن عدداً.
بلغ حديثُها ألفين ومئتين وعشرة أحاديث.
لم يتزوج النبيُّ صلى الله عليه وسلم بكراً
غيرَها، ولا أحبَّ امرأة حبَّها. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «عائشةُ زوجتي في الجنة» (رواه ابن
سعد).
وسأل عمرو بن العاص رضي الله عنه نبيَّنا
صلى الله عليه وسلم قائلاً: أَيُّ النَّاسِ أَحَبُّ إِلَيْكَ؟ قَالَ: «عَائِشَةُ». قال: فمِنْ الرِّجَالِ؟ قَالَ: «أَبُوهَا» (رواه البخاري
ومسلم).
وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يأمر بحبِّها،
فقد قال للزهراء رضي الله عنها: «أَحِبِّي هذه» يعني عائشة
رضي الله عنها (رواه البخاري ومسلم).
ولعظيم حبه صلى الله عليه وسلم لها فإنه لم يكن
يرضى أن يساء إليها بكلمة، ففي الصحيحين: كَانَ النَّاسُ يَتَحَرَّوْنَ
بِهَدَايَاهُمْ يَوْمَ عائشة، فَاجْتَمَعَ أمهات المؤمنين إِلَى أُمِّ سَلَمَةَ،
فَقُلْنَ: يَا أُمَّ سَلَمَةَ وَاللَّهِ إِنَّ النَّاسَ يَتَحَرَّوْنَ
بِهَدَايَاهُمْ يَوْمَ عَائِشَةَ، وَإِنَّا نُرِيدُ الْخَيْرَ كَمَا تُرِيدُهُ
عَائِشَةُ، فَمُرِي رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ
يَأْمُرَ النَّاسَ أَنْ يُهْدُوا إِلَيْهِ حَيْثُ مَا كَانَ. فَذَكَرَتْ ذَلِكَ
أُمُّ سَلَمَةَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأَعْرَضَ عنها
–ثلاثاً- ثم قال لها في الثالثة: «يَا أُمَّ سَلَمَةَ، لا
تُؤْذِينِي فِي عَائِشَةَ؛ فَإِنَّهُ وَاللَّهِ مَا نَزَلَ عَلَيَّ الْوَحْيُ
وَأَنَا فِي لِحَافِ امْرَأَةٍ مِنْكُنَّ إلا في لِحافِ عائشة». فقالت أمُّ
سلمة: أتوب إلى الله من أذاك يا رسول الله (رواه البخاري ومسلم).
بلغ حديثُها ألفين ومئتين وعشرة أحاديث.
لم يتزوج النبيُّ صلى الله عليه وسلم بكراً
غيرَها، ولا أحبَّ امرأة حبَّها. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «عائشةُ زوجتي في الجنة» (رواه ابن
سعد).
وسأل عمرو بن العاص رضي الله عنه نبيَّنا
صلى الله عليه وسلم قائلاً: أَيُّ النَّاسِ أَحَبُّ إِلَيْكَ؟ قَالَ: «عَائِشَةُ». قال: فمِنْ الرِّجَالِ؟ قَالَ: «أَبُوهَا» (رواه البخاري
ومسلم).
وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يأمر بحبِّها،
فقد قال للزهراء رضي الله عنها: «أَحِبِّي هذه» يعني عائشة
رضي الله عنها (رواه البخاري ومسلم).
ولعظيم حبه صلى الله عليه وسلم لها فإنه لم يكن
يرضى أن يساء إليها بكلمة، ففي الصحيحين: كَانَ النَّاسُ يَتَحَرَّوْنَ
بِهَدَايَاهُمْ يَوْمَ عائشة، فَاجْتَمَعَ أمهات المؤمنين إِلَى أُمِّ سَلَمَةَ،
فَقُلْنَ: يَا أُمَّ سَلَمَةَ وَاللَّهِ إِنَّ النَّاسَ يَتَحَرَّوْنَ
بِهَدَايَاهُمْ يَوْمَ عَائِشَةَ، وَإِنَّا نُرِيدُ الْخَيْرَ كَمَا تُرِيدُهُ
عَائِشَةُ، فَمُرِي رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ
يَأْمُرَ النَّاسَ أَنْ يُهْدُوا إِلَيْهِ حَيْثُ مَا كَانَ. فَذَكَرَتْ ذَلِكَ
أُمُّ سَلَمَةَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأَعْرَضَ عنها
–ثلاثاً- ثم قال لها في الثالثة: «يَا أُمَّ سَلَمَةَ، لا
تُؤْذِينِي فِي عَائِشَةَ؛ فَإِنَّهُ وَاللَّهِ مَا نَزَلَ عَلَيَّ الْوَحْيُ
وَأَنَا فِي لِحَافِ امْرَأَةٍ مِنْكُنَّ إلا في لِحافِ عائشة». فقالت أمُّ
سلمة: أتوب إلى الله من أذاك يا رسول الله (رواه البخاري ومسلم).
[img][/img]
وقد كانت رضي الله عنها عالمة فقيهةً،
قال الذهبي رحمه الله: "لا أعلم في أمه محمد صلى الله عليه وسلم، بل ولا في النساء
مطلقا، امرأة أعلم منها" (سير أعلام النبلاء: 2/140).
قال أبو موسى رضي الله عنه: "ما أشكل علينا
أصحابَ محمدٍ صلى الله عليه وسلم حديث قط، فسألنا عائشة، إلا وجدنا عندها منه
علماً" (رواه الترمذي).
وقد أعلم جبريل نبينا –عليهما السلام- بأن
عائشة زوجته في الدنيا والآخرة (رواه الترمذي).
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]قال الذهبي رحمه الله: "لا أعلم في أمه محمد صلى الله عليه وسلم، بل ولا في النساء
مطلقا، امرأة أعلم منها" (سير أعلام النبلاء: 2/140).
قال أبو موسى رضي الله عنه: "ما أشكل علينا
أصحابَ محمدٍ صلى الله عليه وسلم حديث قط، فسألنا عائشة، إلا وجدنا عندها منه
علماً" (رواه الترمذي).
وقد أعلم جبريل نبينا –عليهما السلام- بأن
عائشة زوجته في الدنيا والآخرة (رواه الترمذي).
طلبت يوماً من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن
يدعو لها، فقال: «اللهمَّ اغفرْ لعائشةَ ما تقدَّم مِن ذنبِها وما
تأخَّر، وما أسَرَّتْ وما أعْلَنتْ»، فضحِكتْ حتى سقَط رأسها في حجْرِ رسولِ
الله صلَّى الله عليه وسلَّم من الضحِك، فقال: «أيَسرُّكِ
دُعائي»؟ فقالت: وما لي لا يَسرُّني دعاؤك؟! فقال: «واللهِ
إنَّها لدَعْوَتي لأمتي في كل صلاة». (أخرجه البزَّار في مسنده).
وأكبر كرامةٍ لها أنّ الناس لما خاضوا في عرضها
سبَّح الله نفسه فقال: ))وَلَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا
يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ
عَظِيمٌ(( [النور/16].
يدعو لها، فقال: «اللهمَّ اغفرْ لعائشةَ ما تقدَّم مِن ذنبِها وما
تأخَّر، وما أسَرَّتْ وما أعْلَنتْ»، فضحِكتْ حتى سقَط رأسها في حجْرِ رسولِ
الله صلَّى الله عليه وسلَّم من الضحِك، فقال: «أيَسرُّكِ
دُعائي»؟ فقالت: وما لي لا يَسرُّني دعاؤك؟! فقال: «واللهِ
إنَّها لدَعْوَتي لأمتي في كل صلاة». (أخرجه البزَّار في مسنده).
وأكبر كرامةٍ لها أنّ الناس لما خاضوا في عرضها
سبَّح الله نفسه فقال: ))وَلَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا
يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ
عَظِيمٌ(( [النور/16].
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
"ولقد اتهم من قبل يوسف عليه السلام فبرأه
الله تعالى على لسان صبي، واتهمت مريم عليها السلام فبرأها الله تعالى على لسان
نبي، واتهمت عائشة فبرأها الله تعالى بنفسه في القرآن بآيات تتلى إلى قيام
الساعة".
وكان مسروق رحمه الله إذا حدَّث عن عائشة،
قال: حدثتني الصديقة بنت الصديق، حبيبة حبيب الله، المبرأة من فوق سبع سماوات"
(حلية الأولياء: 2/44).
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الله تعالى على لسان صبي، واتهمت مريم عليها السلام فبرأها الله تعالى على لسان
نبي، واتهمت عائشة فبرأها الله تعالى بنفسه في القرآن بآيات تتلى إلى قيام
الساعة".
وكان مسروق رحمه الله إذا حدَّث عن عائشة،
قال: حدثتني الصديقة بنت الصديق، حبيبة حبيب الله، المبرأة من فوق سبع سماوات"
(حلية الأولياء: 2/44).
قال الإمامُ النوويُّ رحمه الله: "براءةُ عائشة رضي
الله عنها مِنَ الإفْك براءةٌ قطعية بنصِّ القرآن العزيز، فلو تَشكَّك فيها إنسانٌ
-والعياذ بالله- صار كافرًا مرتدًّا بإجماعِ المسلمين" (شرح مسلم: 17/117).
ومما ينبغي أن يعلم أن ذب المؤمن عن عرض عائشة
لمنفعة نفسه، فإنها لا تحتاج لشهادة أحد ببراءة ساحتها وقد تولى ذلك ربها، وإنما
نؤكد عليه رجاء ثواب الله تعالى.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الله عنها مِنَ الإفْك براءةٌ قطعية بنصِّ القرآن العزيز، فلو تَشكَّك فيها إنسانٌ
-والعياذ بالله- صار كافرًا مرتدًّا بإجماعِ المسلمين" (شرح مسلم: 17/117).
ومما ينبغي أن يعلم أن ذب المؤمن عن عرض عائشة
لمنفعة نفسه، فإنها لا تحتاج لشهادة أحد ببراءة ساحتها وقد تولى ذلك ربها، وإنما
نؤكد عليه رجاء ثواب الله تعالى.
وقد خصها الله سبحانه بأمور من دون نساء
العالمين، منها:
1.
أنها أحب نساء النبي صلى الله عليه وسلم إليه.
2. وأبوها أحب الرجال إليه.
3. ولم يتزوج بكراً غيرها.
4. ونزل عذرها من السماء.
5. وكان الوحي ينزل على رسول الله صلى الله عليه
وسلم وهو في لحافها.
6. وأكابر الصحابة كانوا يسألونها إذا أشكل أمر
عليهم.
7. واستأذن النبي صلى الله عليه وسلم نساءه في مرض
موته أن يكون حيث شاء، وهو يريدها رضي الله عنها.
8. وكان آخرُ زاده صلى الله عليه وسلم من الدنيا
ريقَها، في سواك أخذته له من أخيها نَكَثَتْه له.
9. وقبض بين حجرها ونحرها.
10. ودفن في حجرتها.
العالمين، منها:
1.
أنها أحب نساء النبي صلى الله عليه وسلم إليه.
2. وأبوها أحب الرجال إليه.
3. ولم يتزوج بكراً غيرها.
4. ونزل عذرها من السماء.
5. وكان الوحي ينزل على رسول الله صلى الله عليه
وسلم وهو في لحافها.
6. وأكابر الصحابة كانوا يسألونها إذا أشكل أمر
عليهم.
7. واستأذن النبي صلى الله عليه وسلم نساءه في مرض
موته أن يكون حيث شاء، وهو يريدها رضي الله عنها.
8. وكان آخرُ زاده صلى الله عليه وسلم من الدنيا
ريقَها، في سواك أخذته له من أخيها نَكَثَتْه له.
9. وقبض بين حجرها ونحرها.
10. ودفن في حجرتها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولما توفي النبي صلى الله عليه وسلم كان لها من
العمر ثمان عشرة سنة.
توفيت في السابع عشر من شهر رمضان سنة سبع وخمسين، ولها من العمر
ثلاث وستون سنة، وصلى عليها أبو هريرة رضي الله عنه، ودفنت ليلاً بالبقيع.
روى الإمامُ الحافِظُ قِوَامُ السُّنَّةِ أبو
القاسِم الأصبهانيُّ التَّيْمِيُّ، في كتابِهِ (الحُجَّة في بيانِ المَحَجَّة)، مِن
طريقِ عُروة، عن عائشة رضيَ اللهُ عنها، أنَّها ذُكِرَتْ عند رجلٍ، فسبَّها! فقيل
له: أليست أُمَّك؟! قال: ما هي بأمّ! فبَلَغَها ذلك، فقالت: "صدق؛ إنَّما أنا أمُّ المؤمنين، وأمَّا الكافرين فلستُ لهم
بأمّ" [سنده ضعيف].
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]العمر ثمان عشرة سنة.
توفيت في السابع عشر من شهر رمضان سنة سبع وخمسين، ولها من العمر
ثلاث وستون سنة، وصلى عليها أبو هريرة رضي الله عنه، ودفنت ليلاً بالبقيع.
روى الإمامُ الحافِظُ قِوَامُ السُّنَّةِ أبو
القاسِم الأصبهانيُّ التَّيْمِيُّ، في كتابِهِ (الحُجَّة في بيانِ المَحَجَّة)، مِن
طريقِ عُروة، عن عائشة رضيَ اللهُ عنها، أنَّها ذُكِرَتْ عند رجلٍ، فسبَّها! فقيل
له: أليست أُمَّك؟! قال: ما هي بأمّ! فبَلَغَها ذلك، فقالت: "صدق؛ إنَّما أنا أمُّ المؤمنين، وأمَّا الكافرين فلستُ لهم
بأمّ" [سنده ضعيف].
اللهم ارض عن عائشة وأمهات المؤمنين وصحب النبي صلى
الله عليه وسلم أجمعين، وعنَّا بحبهم معهم برحمتك يا رب العالمين.
الله عليه وسلم أجمعين، وعنَّا بحبهم معهم برحمتك يا رب العالمين.
الثلاثاء يونيو 17, 2014 2:11 am من طرف سالم نصر
» لسه عايش
السبت مايو 03, 2014 3:56 pm من طرف سما العشق والشعر
» علي ارضفه الانتظار / بقلمي العربي محمود سليم
السبت مايو 03, 2014 11:32 am من طرف سما العشق والشعر
» أين أنا ؟
الأربعاء أبريل 30, 2014 11:59 pm من طرف سما العشق والشعر
» غريب الاطوار
الأربعاء أبريل 30, 2014 7:45 pm من طرف ابتسام رحمة
» يا مهجتي
الأربعاء أبريل 30, 2014 4:03 pm من طرف سما العشق والشعر
» لحن علي اوتار الوجع
الأربعاء أبريل 30, 2014 3:57 pm من طرف سما العشق والشعر
» رسائل الاشواق بقلمي العربي محمود سليم
الأربعاء أبريل 30, 2014 3:18 pm من طرف سما العشق والشعر
» اتركيبات الدش
الأربعاء يناير 22, 2014 10:53 pm من طرف سالم نصر
» العاب اطفال
الأحد يوليو 21, 2013 4:32 pm من طرف yasser63